"حاولت فيه الباحثة تقصي الخطابات الفكرية الهامشية المعاصرة والتي ظهرت بمحاذاة الخطابات المركزية في محاولة تقويض أسسها ،وإعادة الاعتبار للهامشي أو العرضي،كخطاب ما بعد الحداثة والنقد النسوي والتفكيكية وتيار الزنوجة وتيار ما بعد الكولونيالية والنقد الثقافي،لتنتقل في باقي الفصول إلى الحديث عن تجربة الناقد العراقي الدكتور عبد الله إبراهيم باعتباره تعمق في البحث عن مسألة الهامشية والمركزية مستعينا بمعطيات النقد الثقافي في مراجعته للتراث السردي العربي"